حذر الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي اليوم (الأربعاء) من مخاطر تدخل إيران الفاضح في الشأن اليمني ودعمها الميداني لأعمال مليشياتها الانقلابية من خلال أعمال من يسمى سفيرها في صنعاء ونشاطه وتواجده المخالف للأعراف والقوانين الدبلوماسية والدولية.
وأعرب هادي خلال لقائه المبعوث الأممي مارتن غريفث في الرياض عن تقديره للأمين العام للأمم المتحدة ولجهوده الرامية لتحقيق السلام الذي يتطلع إليه اليمنيون، مؤكداً أن المليشيا تقابل تلك الجهود بمزيد من التمادي والعنجهية ورفض السلام والعمل على تنفيذ أجندة إيران لزعزعة أمن واستقرار اليمن والمنطقة والملاحة الدولية. وجدد الرئيس اليمني دعمه لجهود المبعوث الأممي، مشيداً بجهود السعودية ودول التحالف الداعمة لليمن.
ونقل غريفيث لرئيس الجمهورية خلال اللقاء تهنئة ومباركة الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريش بتشكيل حكومة التوافق الجديدة بموجب اتفاق الرياض، معبراً عن إدانته للعمل الإجرامي الإرهابي الذي استهدف الحكومة أثناء وصولها إلى العاصمة المؤقتة عدن، والذي يهدف إلى تقويض السلام والأمن والاستقرار الذي يتطلع إليه اليمن وقيادته الشرعية بدعم من الإقليم والمجتمع الدولي.
وأبدى غريفيث تطلعه لزيارة عدن لتأكيد دعم الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لجهود الحكومة وإدانة استهداف المنشآت المدنية والأبرياء من قبل أعداء السلام.
من جهة أخرى، بارك الرئيس اليمني خطوات اتفاق المصالحة التي أسفرت عنها قمة العلا بما يعزز وحدة الصف الخليجي والعربي وتوحيد الجهود خدمة لشعوب وبلدان المنطقة ومنها بلادنا التي جددت القمة على مواقف وقرارات مجلس التعاون لدول الخليج العربية الثابتة بشأن دعم الشرعية في اليمن.
وأعرب هادي خلال لقائه المبعوث الأممي مارتن غريفث في الرياض عن تقديره للأمين العام للأمم المتحدة ولجهوده الرامية لتحقيق السلام الذي يتطلع إليه اليمنيون، مؤكداً أن المليشيا تقابل تلك الجهود بمزيد من التمادي والعنجهية ورفض السلام والعمل على تنفيذ أجندة إيران لزعزعة أمن واستقرار اليمن والمنطقة والملاحة الدولية. وجدد الرئيس اليمني دعمه لجهود المبعوث الأممي، مشيداً بجهود السعودية ودول التحالف الداعمة لليمن.
ونقل غريفيث لرئيس الجمهورية خلال اللقاء تهنئة ومباركة الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريش بتشكيل حكومة التوافق الجديدة بموجب اتفاق الرياض، معبراً عن إدانته للعمل الإجرامي الإرهابي الذي استهدف الحكومة أثناء وصولها إلى العاصمة المؤقتة عدن، والذي يهدف إلى تقويض السلام والأمن والاستقرار الذي يتطلع إليه اليمن وقيادته الشرعية بدعم من الإقليم والمجتمع الدولي.
وأبدى غريفيث تطلعه لزيارة عدن لتأكيد دعم الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لجهود الحكومة وإدانة استهداف المنشآت المدنية والأبرياء من قبل أعداء السلام.
من جهة أخرى، بارك الرئيس اليمني خطوات اتفاق المصالحة التي أسفرت عنها قمة العلا بما يعزز وحدة الصف الخليجي والعربي وتوحيد الجهود خدمة لشعوب وبلدان المنطقة ومنها بلادنا التي جددت القمة على مواقف وقرارات مجلس التعاون لدول الخليج العربية الثابتة بشأن دعم الشرعية في اليمن.